tag:blogger.com,1999:blog-7625685145701466514.post2265418780811682956..comments2024-03-29T08:34:01.657+01:00Comments on A Tunisian Girl /بنيّة تونسية: غادة السمان اميرة في قصرك الثلجيlina ben Mhennihttp://www.blogger.com/profile/17220124423496957935noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-7625685145701466514.post-54492016808676110842011-12-19T14:40:55.013+01:002011-12-19T14:40:55.013+01:00http://www.youtube.com/watch?v=9JDPD_K4pjs&fea...http://www.youtube.com/watch?v=9JDPD_K4pjs&feature=relatedAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7625685145701466514.post-81864243573661804922011-12-18T23:47:26.553+01:002011-12-18T23:47:26.553+01:00Et si on regarde maintenant de l'autre coté du...Et si on regarde maintenant de l'autre coté du miroir, juste pour entendre l'autre son de cloche. Extrait: <br />"...<br />أنتِ ، بعد، لا تريدين أخذي، تخافين مني أو من نفسكِ أو من الناس أو من المستقبل لست أدري ولا يعنيني أنك لا تريدين أخذي، وأن أصابعك قريبة مني تحوطني من كل جانب، كأصابع طفل صغير حول نحلة ملونة: تريدها وتخشاها ولا تطلقها ولا تمسكها ولكنها تنبض معاً...<br />... أنا دونك لا شيء، وهذا يحدث معي لأول مرة في عمري التعيس كله.<br />...<br /> "لماذا أنتِ معي هكذا؟ إنني أفكر بك ليل نهار، أحياناً أقول إنني سأخلصكِ مني ويكون قراري مثل قرار الذي يريد أن يقذف نفسه في الهواء، أحياناً أقول أنني سأتجلد، انني ، كما توحين لي أحياناً، أريد أن أدافع وأهاجم وأغير أسلوبي، أحياناً أراك: أدخل إلى بيتك فوق حطام الباب وأضمك إلى الأبد بين ذراعي حتى تتكونا من جديد، عظماً ولحماً ودماً، بحجم خاصرتك، ولكنني في أعماقي أعرف أن هذا لن يحدث، وأنني حين أراكِ سأتكوم أمامك مثل قط أليفٍ يرتعش من الخوف.. فلماذا أنت معي هكذا؟ أنت تعرفين أنني أتعذب وأنني لا أعرف ماذا أريد تعرفين أنني ... أحترق وأتعذب، تعرفين أنني حائر وأنني غارق في ألف شوكة برية.. تعرفين.. ورغم ذلك فأنتِ فوق ذلك كله تحوليني أحياناً إلى مجرد تافه آخر، تصغرين ذلك <br />النبض القاتل الذي يهزني كالقصبة معك وبدونك."<br />رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمانLotfi Aïssa https://www.blogger.com/profile/16823270978431539040noreply@blogger.com