jeudi 2 octobre 2014
الحومة
الزهراء حكاية اخرى :مشية على البحر الصباح رجّعت فيا الروح , الصيادة اللي قايمين عالفجورات و يحضروا في فلايكهم , الناس اللي تجري و تحوّس بكلابها , النس اللي تضحك لبعضها و تقول صباح الخير , الراجل اللي يلم في الدبابز و حكك السلتيا و يضحكلي و يقول ايجا خوذ الشمس و البحر مال angle هذا , الشمس اللي تشق في طريقها من وراء السحاب , les mouettes اللي يتحيّلو على الصيادة و يهزو في الحوت مالشباك , زهير المصور و موبيلاتو و تصاورو اللي معيشتني في الزهراء رغم اللي بعدت عليها , اليوم كلني حب و حياة .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
مجرد رأي
نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...
-
أصبت بمرض مزمن منذ نعومة أظافري فحرمت من ممارسة حياة طبيعية لما تعلق الامر بالتعرض الى أشعة الشمس و ممارسة الرياضة و غيرها من الانشطة ال...
-
“ا غفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية, بعضكم سيقول بذيئة, لا بأس .. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه” ― مظفر النواب ...
-
و ينطلق الجسد في رقصة محمومة ... ذاك الفستان الأسود يبدو غير لائق بالسهرة فتطلب من صديقة لها غطاء رأس بمسحة تونسية ( فولارة ) لتربطها حول خا...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire