فللمحتجات والمحتجين هنا وهناك أقول: فلنتشبّث بأحلامنا، ولنثابر من أجل حقّنا في حياة كريمة، ولنخرج من المزابل التي يريدون أن يفرضوا علينا العيش فيها ولنلق بهم في مزابل التاريخ! نحن القوّة ونحن الحاضر، وليس من حقّ أيّ كان أن يغتصب أوطاننا ويسرق أحلامنا. ولنقف أمام هراواتهم وتهديداتهم وعنفهم ولنفرض رغباتنا، فكلّ ما يعيشه العالم اليوم يثبت أنّ الشباب هو اليوم والحاضر، وأنّ موازين القوى إنقلبت لتصبح بأيادي الشعوب التي سلكت طريق الحرية والكرامة، ولا هيبة لدولة سوى بهيبة شعبها .
لقراءة المقال اضغط هنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire