اختلف مع ياسين و قام بتشويهي و تشويه عائلتي و تشويه والدي الذي يعرف الجميع انني مستعدة لكل شيء من اجله و لم يساندني في اي من المشاكل التي تعرضت لها و رغم ذلك وصلت الى المطار قبل عائلته لاستقباله يوم استشهد والده رحمه الله و اليوم ورغم كل ما قام به لا يسعني الا ان أقول ما كنت أقوله طيلة الأسابيع الاخيرة اي منذ ايقافه ليس من المعقول ان يمثل مدني امام القضاء العسكري و يكفينا من القوانين الجائرة . لم اطلع على ما كتبه ياسين و لايعنيني ما كتبه في شيء و لكن اذا كانت التهمة هي المس من معنويات الجيش عن طريق الفايسبوك او شيء من هذا القبيل فالامر مضحك و مبك فغيره قام بذلك على شاشات التلفاز و لازال حرا طليقا . فهل غيره متمتع بحصانة ؟ متى سنعامل جميعا كمواطنين ؟ و متى سنتساوى جميعا امام القوانين ؟
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
مجرد رأي
نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...
-
أصبت بمرض مزمن منذ نعومة أظافري فحرمت من ممارسة حياة طبيعية لما تعلق الامر بالتعرض الى أشعة الشمس و ممارسة الرياضة و غيرها من الانشطة ال...
-
“ا غفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية, بعضكم سيقول بذيئة, لا بأس .. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه” ― مظفر النواب ...
-
و ينطلق الجسد في رقصة محمومة ... ذاك الفستان الأسود يبدو غير لائق بالسهرة فتطلب من صديقة لها غطاء رأس بمسحة تونسية ( فولارة ) لتربطها حول خا...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire