-- مرت ثلاث سنوات على إطاحة الدكتاتور زين العابدين بن علي من تونس، مما أدى إلى ما عرف-خطأ- باسم الربيع العربي. في ذلك الوقت، نزل التونسيون إلى الشوارع تهزهم مشاعر الأمل والغضب من تردي أوضاعهم المعيشية، وتظاهروا سلميا من أجل تغيير حقيقي. لم يكن الأمر بالنسبة إلينا ربيعا عربيا وإنما ثورة الكرامة التي عبّر عنها الشعار الذي رفعناه "شغل، حرية، كرامة وطنية."
فكيف سارت الأمور إثر ذلك؟ وهل هناك جهود حقيقية لتحقيق مطلب الديمقراطية؟ وهل نحن فعلا نعيش انتقالا ديمقراطيا؟
لقراءة المقال كاملا : اضغط هنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire