She never stopped writing . She misses her readers , and she is still writing .Writing is life . Writing is being . Writing is everything about her life . She never understood why they want her to stop from doing it .
Now , bereft of her words ,writing has become a fight ! She 's fighting using either her pen or her keyboard .
Her weapons : a laptop , an old FUCKED UP laptop ...and some thoughts , some opinions ...
Their bullets never succeeded in impeding her ...bullet after bullet she is becoming stronger more mature ...
She is going to fight again and again , she is struggling , she will never give up .
Giving up? You must be joking !!
OPINIONS . Why do OPINIONS and Thoughts disturb so much?
ساهم اللقاء الأخير الذي جمع السيد بشير التكاري وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والجامعة العامة للتعليم العالي والبحث العلمي في إذابة الجليد الذي كان يطبع العلاقة بين الطرفين خلال الفترة السابقة. وأسس لمرحلة جديدة قوامها الحوار المتبادل بين الطرفين.
وقد عكس البلاغ الذي أصدرته مؤخرا الجامعة العامة للتعليم العالي والبحث العلمي بشأن فحوى اللقاء الذي تم يوم الجمعة الماضي بين الطرفين الذي حضره الأمينان العامان المساعدان للاتحاد الشغل علي رمضان والمنصف الزاهي، وعدد من إطارات الوزارة، المناخ الايجابي الذي جرى فيه اللقاء.
وقد أكد السيد سامي العوادي كاتب عام الجامعة في اتصال مع «الصباح» أنه تم التذكير خلال اللقاء بالمطالب العامة للقطاع المادية منها والمعنوية كما تم التعرّض للمطالب الخصوصية لسلكي المبرزين والتكنولوجيين خاصة في ما يهم نظام التأجير. وأضاف بأن الطرف النقابي طالب بإرساء آلية تشاور جدّي ومكثّف مع الوزارة حول مختلف الملفات المطروحة بدءا بتفعيل بعض النصوص غير المطبّقة كتلك المتعلّقة بدورية اجتماعات مجالس الجامعات وقبول النقابات الأساسية بكيفية منتظمة من قبل رؤساء الجامعات وعمداء ومديري المؤسسات الجامعية لفض عديد المشاكل المحلية..
وكانت الجامعة العامة للتعليم العالي قد أصدرت بلاغا جاء فيه أن وزير التعليم العالي أعلن خلال اللقاء أن الصعوبات والإشكالات التي طبعت علاقة الجامعة العامة بالوزارة بسبب موضوع التمثيلية النقابية للقطاع تعتبر منتهية بعد أن تمّ البتّ في القضايا التي رفعت في الغرض، وبأن الوزارة «تعتبر الجامعة العامة للتعليم العالي والبحث العلمي الهيكل الممثّل للجامعيين بكلّ أصنافهم وأسلاكهم، وبذلك تكون الوزارة مستعدّة للتشاور والتفاوض مع الجامعة العامة حول مختلف المسائل والملفّات خدمة لمصلحة الجامعة والجامعيين.»
وأشار الوزير إلى أن بعض المطالب يمكن تلبيتها فورا مثل تطبيق القوانين في موضوع دورية التئام مجالس الجامعات وحقّ النقابات الأساسية في التفاوض مع المسؤولين في الجامعات والمؤسسات الجامعية. كما عبّر عن عزمه «على مراجعة العديد من المسائل والوضعيات التي تمّت إثارتها والاجراءات التي تبيّن إخلالها بالمردود النوعي للجامعة مثل الاعتماد المفرط على صيغة التعاقد وإدخال تصحيحات على الخارطة الجامعية من خلال ضبط أجدى وأعدل لانتداب ونقلة المدرّسين الباحثين.»
إلى جانب التعامل بمرونة بخصوص مبدأ الثلث والثلثين المتعلّق بالشهادات الأساسية والمهنية، وضرورة تقليص الحيّز الزمني الذي تستغرقه الامتحانات على حساب التكوين. وأعرب الوزير حسب ما جاء في البلاغ عن «اقتناعه بضرورة تغذية شعور الانتماء لسلكي التكنولوجيين والمبرزين وأن يتمّ ذلك بالاستماع للجامعيين وبالتشاور مع الطرف النقابي.»
وفي موضوع المكافأة المادية للجامعيين عن المجهود الإضافي الذي يقومون به تبعا لتطبيق منظومة «إمد» فقد أوضح الوزير بأن العادة جرت تناول موضوع الزيادات الخصوصية ضمن المفاوضات الاجتماعية الدورية والتي ستبدأ جولتها الموالية في غضون أشهر. لكن عضوا المكتب التنفيذي للاتحاد لاحظا بأن تلك العادة لم تعد قائمة وأن التفاوض في الزيادة الخصوصية سيتمّ مستقبلا بين النقابة القطاعية والوزارة المعنية حسب ما أورده البلاغ الذي أضاف أن الوزير وعد بتيسير التواصل بين الجامعة العامة والوزارة والشروع في عقد ما يلزم من جلسات التفاوض بين الطرفين حالما تنتهي الوزارة من النظر في وثيقة المطالب المقدّمة..
أفيق حينا لأغرق في سبات عميق أحيانا أخرى تصيبنا عشرات الرصاصات يوميا نحاول المقاومة نحاول الصمود نرفض الركوع نرفض الخنوع لكنّ وابل الرصاص لا يتوقّف وكأنّ كلّ رشاشات العالم قد صوّبت فوهاتها تجاهنا نقاوم نصبر نتحدّى و لكنّهم يصرّون على اردائنا قتلى بعد ان اغتصبونا و جرّدونا من أحلامنا و امالنا ألم يكفهم ما رأوه من عذابتنا؟
الرصاصة تتوغّل في أعماقي يوما بعد يوم الرصاصة توجعني تؤلمني تخترقني...
عندما أعلن الأوروبيون تشكيل اتحادهم (الاتحاد الأوروبي) قبل عقد ونيف، ظن المراقبون أن "ماستريخت" التي مثلت الدستور الجديد للقلعة الأوروبية بتركيبتها الجديدة، قد دفنت بصورة لا رجعة فيها، تلك العبارة الشهيرة لفلاديمير لينين: "ياعمال العالم اتحدوا"، بعد أن وحّد الأوروبيون ما كانت النقابات تدعو إليه وتتحرك من أجله..
استبدلت معظم السياسات الأوروبية، ماركسيتها وطروحاتها الإشتراكية بكتابات ألكسيس دو توكفيل وروسو وماكس فيبر، باتجاه شكل من الليبرالية ودولة الرفاه، وفقا لمنطق العولمة ومسارها، فكان أن صعدت أحزاب اليمين للحكم، وتوارت تيارات اليسار والإشتراكيين والنقابيين خلف المشهد الجديد، ترقب "إنجازات" ماستريخت من الحديقة الخلفية..
دارت عجلة العولمة كما شيء لها أن تدور، وتحكم اليمين في السلطة.. لكن الرفاه تأجل، تحت وطأة أعراض العولمة التي تجسمها الأزمات الاقتصادية المتتالية والمتراكمة، وتحولت الليبرالية الجديدة إلى كابوس أفسد على العمال والنقابيين وأعداد المسحوقين التي تتراكم من عام إلى آخر، نومهم وأحلامهم بشمال آمن ومرفّه وسعيد..
لم تنفع ماستريخت، ولم يكن الدواء الأوروبي المتوسطي، أو "حبوب" العولمة ووعودها الزائفة، أي مفعول على الحالة الصحية للعمال في أوروبا، واكتشف هؤلاء أن الجنة الموعودة، لم تكن سوى "جهنم موبوءة" وإن جاءت في لغة ناعمة..
هكذا انقلب السحر على الساحر، وخرج العمال في اليونان وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا من حديقتهم الخلفية، لا يلوون إلا على حقوق ضائعة، وقرارات أصروا على التراجع فيها، وسياسات شددوا على التخلي عنها.. فقد انتهت نشوة العولمة والليبرالية، وكذبة "الرفاه"، واستفاق لينين من قبره، وهو يردد هذه المرة : "يا عمال أوروبا اتحدوا" .. فقد حان الوقت للكفاح ضد يمين ارتبطت برموزه قضايا الفساد وغسيل الأموال والرشاوى وغيرها..
I remember that I have discovered this website by chance in 2007 or even one year earlier . I found the idea of writing feminist hardcore comments funny and original . I wrote a comment but I did not expect that thy will publish it .But they did !
It was something like : "You think that you Fucked me but I fucked you too and believe me I got pleasure out of it more than you did "
Ma jeunesse ne fut qu'un ténébreux orage, Traversé ça et là par de brillants soleils; Le tonnerre et la pluie ont fait un tel ravage Qu'il reste en mon jardin bien peu de fruits vermeils.
Voilà que j'ai touché l'automne des idées, Et qu'il faut employer la pelle et les râteaux Pour rassembler à neuf les terres inondées, Où l'eau creuse des trous grands comme des tombeaux.
Et qui sait si les fleurs nouvelles que je rêve Trouveront dans ce sol lavé comme une grève Le mystique aliment qui ferait leur vigueur?
--O douleur! ô douleur! Le Temps mange la vie, Et l'obscur Ennemi qui nous ronge le coeur Du sang que nous perdons croît et se fortifie!
Depuis que je me suis débarrassée de mon profil Facebook , je me sens beaucoup mieux.Je revis , je sors , je revois mes amis , je vais au cinéma, j 'assiste a des concerts , je fais des photos ,je lis un peu plus, et je trouve le temps pour m' occuper de moi même et de mes proches aussi . Je suis ZEN . Mais je retournerai sur Facebook l 'un de ces jours car je ne pourrai jamais nier que sur Facebook j 'ai eu l 'occasion de rencontrer des gens merveilleux , qu'avec certains je suis passée de l 'amitié virtuelle a l 'amitié dans le monde réel.
يدمن البعض القهوة يدمن اخرون السجائر و يصير البعض أسرى المخدّرات لكنّني أدمنتك فما عساي فاعلة؟ و أنت لا تبالي و أنت لا تلمح الدموع ترسم أخاديد على و جنتيّ حاولت تخفيف جرعاتك تدريجيا لكنّني لم أفلح حاولت الهرب و لكنّني ما نجحت أقدري العذاب معك و فيك و في هواك ؟
Voila les gouvernements arabes continuent a nous prouver leur volonte a instaurer les principes de la liberté d 'expression comme le montre cet article du Courrier International du 25 au 31 Mars 2010 :
Prête à aller en prison.Opposante laïque au régime syrien, Souhair Al-Atassi, 38 ans, est dans le collimateur des autorités syriennes. Son délit ? Jasmin de Damas ou Fleur d’amandier, comme se plaisent à l’appeler ses fans et partisans, a lancé il y a quelques mois sur Facebook un forum de dialogue national. “Les services de sécurité l’ont convoquée, lui ont confisqué ses papiers et l’ont menacée d’au moins deux ans et demi de détention. Mais elle a refusé d’abdiquer, déclarant qu’elle était prête à aller en prison”, relate le site d’information arabe Shaffaf. Elle a d’ailleurs déjà fait l’expérience des services de sûreté syriens, en mai 2005, alors qu’elle était la présidente du Salon Al-Atassi, un club de discussion qui avait vu le jour après l’arrivée au pouvoir de Bachar El-Assad, en juin 2000. Chaque mois, à jour fixe, des défenseurs des droits de l’homme, des intellectuels, des journalistes, hommes et femmes de tous bords, venaient discuter politique dans l’ancienne maison de son père, Jamal Al-Atassi, célèbre opposant décédé en 2000. Le salon fut fermé en mai 2005 et ses huit animateurs arrêtés. Libérée après quelques jours de détention, Souhair Al-Atassi n’a pas baissé les bras, comme elle vient de le prouver.
While Social Media and citizenship journalism are flourishing allover the world, this does not seem to be the case in countries like: China, Egypt, Tunisia,Morocco or Iran . Censorship, harassment and even jail are becoming the rule over there . Here is a GVO post reporting Iranian bloggers' arrests.
De nos jours les médias sociaux bourgeonnent et fleurissent un peu partout un peu partout dans le monde., mais cela ne parait pas être le cas dans des pays comme la Tunisie, l 'Égypte , la Chine , le Maroc ,ou l 'Iran ou la censure, l' harassement et meme la prison sont devenus la regle pour les blogueurs . Voici un article de GVO reportant l 'arrestation d'un bon nombre de blogueurs iraniens.
Elle c est une jeune amie de Facebook . Ce matin elle m 'a fait la belle surprise de m 'envoyer le lien de son blog que voici . Un bon début avec un article ou elle évoque sa liberté. Bienvenue au monde du blogging et Bonne continuation .
تحصّل مروان البرغوثي اليوم على شهادة الدكتوراه رغم تواجده خلف القضبان و هذا درس جديد من الفلسطيين يبرز شجاعتهم و قوّة عزيمتهم رغم ما يعيشونه من قمع و استبداد لمزيد من التفاصيل انقر هنا
Je voudrais par le biais de ce billet remercier tous les blogueurs qui ont blogué concernant la censure de mon blog . Je commencerai par Subjectif qui a blogué ici et ici car je viens de découvrir que son blog a été censuré aussi comme le montre l 'image ci-dessous.
Je voudrais aussi remercier mon ami et collègue Marocain Hisham pour le billet qu'il a écrit sur GVO et surtout pour la belle vidéo qu'il a faite a propos de la rencontre des blogueurs Maghrébins a Rabat .
Je remercie aussi tous ceux qui ont exprimé leur solidarité via Fcaebook or Twitter.
Mes amis sans vous je n'aurais jamais trouvé le courage pour continuer a écrire. J 'ai puisé mon courage dans vos mots de soutien et d'encouragement . Nous avons commencé a écrire une belle histoire et nous devons continuer a tracer ses lignes . La blogosphère Tunisienne est connue partout par son engagement par sa solidarité , c'est pour cela que nous devons oublier nos différences et nos différends et continuer a avancer. Nous sommes solidaires la campagne gigantesque lors de l'arrestation de Fatma Arabicca et les campagnes de soutien a chaque nouvelle censure arbitraire d' un blog l 'ont prouvé. Alors continuons notre chemin.
Un nouveau hashtag vient d'être créé sur Twitter. Il concerne une jeune bloggeuse tunisienne, Lina Ben Mhenni, dont le blog vient d'être censuré par les autorités. Sur Facebook, sur Twitter et dans les mails, la nouvelle court. "Ammar a encore frappé". Ammar, c'est l'homme aux ciseaux, le symbole de la censure sur internet en Tunisie, pays où des sites comme YouTube et Dailymotion sont interdits d'accès aux internautes et où l'usage des proxys va bon train.La censure des blogs n'est pas une pratique nouvelle en Tunisie. Dès que vous dépassez les lignes rouges qui demeurent arbitraires et très floues, dès que vous osez émettre une opinion politique sur votre page, vous êtes potentiellement sur la liste des futures victimes de la censure. Solidaires contre ce fléau qui est devenu monnaie courante dans leur pays, les bloggeurs tunisiens ont opté pour le concept de "réfugié virtuel" ou "cyber réfugié" et qui consiste pour un blogger d'abriter un camarade censuré sur sa page, en le faisant aussi administrateur de l'espace et lui permettre de poster ses articles via cette nouvelle page.La logique des internautes tunisiens est simple : si "Ammar" peut s'attaquer régulièrement à certains blogs politisés pour les censurer, il ne pourra empêcher, à ce rythme, tous les bloggers de s'exprimer sur les sujets sensibles, à moins de faire un black-out total sur la blogosphère tunisienne.Le but de la pratique est en effet non seulement de permettre la continuité de l'information mais, aussi, de lancer un défi à la censure et à la répression sur internet en Tunisie. Il faut dire que la réputation du pays en la matière a atteint l'universalité, au point d'être citée par Hillary Clinton aux côtés de la Chine et de l'Iran dans la liste des pays "cyberliberticides".
Aujourd'hui en essayant de visualiser le texte une deuxième fois , je fus surprise de découvrir que la page avait été censurée comme le montre la photo ci -dessus. Le texte est aussi disponibleici. Je m 'abstiens de commenter car je ne trouve plus les mots pour décrire la censure arbitraire devenue la loi en Tunisie. Notre classification parmi les ennemis d'internet par RSF s'en est chargé !
Many of you know that my blog had been censored in February, 24th 2010. After some days of silence - the necessary time to recover , to heal my wounds ( It is never easy to accept the fact that someone had stolen your freedom of speech)-,I decided to blog again .I changed my blog URL: www.nightclubbeuse.blogspot.com is now www.atunisiangirl.blogspot.com
Well, people who know my blog won't recognize it . I decided to change the blog template . The text on the black one was too difficult to read . I didn't finish re-making my blog but I 'm working on it .
من يجرؤ على رفع ستائر النافذة و ھو يعرف ان القمر رابض خلفھا لیوقظ اشواقه للبعید.. ترى أين انت الآن ؟ و ھل تراه... *** من يجرؤ على ان يظل مرتديا قمیصا صوفیا في كمه قشة منذ الشتاء الماضي يتذكر برعب : انھا قشة من حشائش( الھايد بارك( يوم تمددنا على العشب و كنا معا ؟... انھا القشة التي قصمت ظھر النسیان... من يجرؤ على ان يتمدد في سريره و ھو يعرف ان ذكرى تلك الضحكات في السرير ذاته ستتسلق ( ارجله ) كاللبلاب و تتراكم فوق صدره كبلاطة القبر ؟ *** من يجرؤ على وضع يده في جیوب معطف الشتاء الماضي بعد ان وجد فیھا تذكرة سینما عتیقة منسیة دون ان تتعثر يده في جیب المعطف بتلك الید الغالیة التي كان يداعب في السینما في تلك اللحظة الحلوة الھاربة ؟ *** و ھل يجرؤ من كان حبه صادقا بحجم الموت على عتاب من كان حبه أرضي التضاريس ؟... ٧/١٠/١٩٧٧
At the opening of the Women and Work conference March 8 in Turin, Italy, Madlen Serban, the director of the European Training Foundation, or ETF, revealed an ambitious hope for the symposium. She hoped the event, held 100 years after the first international women’s conference in Copenhagen, Denmark, in 1910, would yield new answers, rather than just new questions, about women in the workforce in EU-partner countries.
A century later, do we really have new answers?
As one of 22 female bloggers invited to a pre-conference workshop by international communications specialist Silvia Cambie, I set out to find out.
The invitation came along with the task of addressing three major issues of concern to the ETF, and to the EU at large – women’s transition from school to work, entrepreneurship and social inclusion. In the weeks leading up to the conference, questions and thoughts were shared on the Women and Work Ning group (womenandwork.ning.com), a virtual hub linking bloggers and writers in Armenia, Azerbaijan, Croatia, Egypt, Georgia, Jordan, Lebanon, the former Yugoslav Republic of Macedonia, Russia, Tunisia and eight more countries.
The day before the keynote address given by Jung Chang, author of “Wild Swans” and the first person from the People’s Republic of China to be awarded a Ph.D. from a British university, we sat in a large circle staring out onto a snow-covered terrace and cracked the ice by doing teambuilding and creativity exercises. Having all met virtually online, it was time to work together in person.
It turns out we all had something in common besides being mostly women. (The two male participants had spent a good deal of their working life trying to solve social problems and gender inequality.) It wasn’t that we were all bloggers, either, because as it turned out, only a handful of the participants had begun blogging in the early 2000s, while 10 or more had just started this year or were yet to start a blog. The commonality was that social media had brought us together.
Different vocations, same vision
Through Twitter, Facebook and personal blogs, Cambie curated a group of people addressing issues of women’s empowerment internationally. Lara Aharonian creates a support network for women in Yerevan at the Women’s Resource Center. Mari Sharashidze in Tbilisi enables women’s access to resources and information. Vedrana Spajic-Vrkas in Zagreb is stringent about curriculum and how it addresses gender imbalance as a professor in the faculty of humanities and social sciences. Elena Fedyashina plays a major role in furthering women business leaders with the nonprofit partnership The Committee of 20 in Moscow, while Fatma Mokhtar speaks to issues of equality and egalitarianism as a researcher for Nazra Association for Feminist Studies in Cairo.
By contrast, my own blog and Twitter stream based out of İzmit, and my own work about unraveling identity as it relates to art and domesticity, seemed a quiet hum amid the thundering chorus of powerful women I met.
Work groups hashed out tough questions about helping entrepreneurially inclined women develop self-esteem, and how to de-gender jobs by focusing on skills rather than sex. I suggested throwing out elimination of gender-specific language from job postings in Turkey as a first step.
Live Twitter streams detailed problems and suggestions throughout the day.
Tunisian Lina Ben Mhenni, coordinator of the captivating and highly controversial campaign “We are all Laila,” founded by Eman Abd El Rahman in Egypt, described herself as a blogger fighting for freedom of expression in her country. Journalist Jasmine Elnadeem of the Al-Ahram newspaper commented on specific tasks needed to be done to enable gender equality: train private and governmental media to involve human rights in their work and start role-modeling at early age in schools to spread awareness.
Strategic recommendations
Suggestions by the bloggers were made to five distinct groups: policy makers, public institutions such as the ETF, educators, employers and individuals. Given that all of the countries represented in my work group face hidden cultural, not legal, discrimination against women educationally, we suggested gender training for teachers and media professionals, multi-platform integrated approaches and mentoring programs to reach girls beginning at the elementary-school level and continuing through university.
We emphasized mandatory parental leave, not just maternity leave, additional support for single-parent mothers and a rigorous overhaul of educational materials that would tip the scales toward equality rather than gender imbalance. A quickly made video tackled four areas: work-life balance, social media, gender equality and role modeling. The video was uploaded to YouTube to be broadcast live the next day in front of academics, policy makers and women from more than 40 countries. It would be a delight to share were the service not banned in Turkey.
Viviane Reding, vice president of the European Commission for justice, fundamental rights and citizenship, joined the conference via video, arguing that concern for women is not a luxury during the economic crisis, nor is it something to address once other problems are solved. The potential of women needs to be addressed, and the EU cannot afford to ignore it, she said. More explicitly, Reding argued that the only difference between men and women is that women can give birth, and that for equal rights to be obtained, equal responsibility must be shared. While I cannot say that is a sentiment all will agree with, I do agree with her that the emancipation of women globally requires men to be full participants.
Boundary breaking
Dining the first night in Turin, at a restaurant specializing in seafood and veal, I turned to my companion and discovered she was Armenian, as was the woman sitting next to her. While chatting about the egalitarianism of Facebook and Twitter, suggesting that the Internet may be one of the few safe places for women to reveal their true thoughts, we decided to take a picture. Here we were, two Armenian women and one American married to a Turk flaunting our friendship in the face of Turkey’s complaints about the Obama administration’s lack of resolve to block the Armenian “genocide” resolution last week.
As I discovered in Turin, when it comes to the personal, peace and equality takes precedent over the political. One hundred years later, there are new answers, but there is also a very important question yet to be answered: Will policy makers heed our advice?
On the occasion of the International Women’s Day and to celebrate the 100th anniversary of International Women’s Day on 8 March, the European Training Foundation (ETF) organized on Sunday and Monday, 7th and 8th March 2010 in Turin a conference entitled Women and Work. A conference that gathered 120 participants from 40 countries. I have been invited to take part in this conference.
I arrived to Turin on Saturday 6th 2010 and had the opportunity to have dinner with many female bloggers from many countries .It was an opportunity to break ice in preparation for a group work the day after.
After the dinner, I was so happy to discover that my room had a view on the whole city of Turin.
I was tired and I slept for 8 hours (an exception). In the morning I was so happy to discover that it was snowing.
After a good breakfast, three teams of women bloggers and students of mixed nationalities from around Europe, worked together to present their suggestions about women in the workplace to policy makers from 29 countries surrounding the EU. Three major subjects were discussed:
1-Transition from school to work.
2-Entrepreunership.
3-Social inclusion and gender equality.
During the whole day, bloggers and students worked together on brainstorming possible innovative solutions to different problems facing women as to the three subjects listed above. The debate started a couple of months ago thanks to the initiative of Silvia Cambié, head of Chanda Communications and an expert on social media and this on ning network. In fact, women bloggers and social media activists had discussed subjects such as: a more inclusive definition of work (to comprise women in informal sector and households, social entrepreneurship, education as a tool to prevent conflict and promote peace and stability, etc.Through face to face talks, tweeting, blogging, Facebooking, female bloggers from different countries issued a list of recommendations on the ways and methods to insure gender equality on the labor market .The result was three interesting videos made by three wonderful teams and presented at the second day of the event to policy makers and representatives of NGOs.
On the second day, Madlen Madlen Serban, the director of the European Training Foundation opened the conference to express her hopes for the conference to reach the stage offinding solutions and recommendations to women problems rather than just exposing problems. The second speaker Marco Gilli (Polytechnic of Turin) started his speech by presenting the palace ( Valentino palace) where the conference was held , explaining that it serves also as the school of architecture , to move to giving some statistics about women attendance and achievements in Turin Polytechnic through history .The third speaker Salvatore Collucia (Vice Rector of the University of Turin) talked mostly about the collaboration between his university and the ETF, giving also some statistics about women’s achievements at Turin University.
After that a video showing the speech of Viviane Reding,Vice-President of the European Commission responsible for Justice, Fundamental Rights , Citizenship and Gender Equality was presented. She explained that even in times of crisis concern for women is a priority. The potential of women needs to be addressed, and the EU cannot afford to ignore it.
The Chinese author of “Wild Swans: Three Daughters of China”: Jung Chang captivated the audience with her story . She talked about the pains of her grandmother in times where women were xupposed to” have long hair but short intelligence”. She showed the shoes her grandmother used to wear when foot binding had been practiced in China. She also mentioned her story and that of her mother under the Mao’s rule. A success story as the writer succeeded in leaving China and studying in Britain.
Outi Karkkainen and Jean Marc Castejon (ETF ) gave a presentation entitled “Transition from school to work-the case of Jordan, Egypt, Tunisia . This presentation had been highly criticized by one of the three Tunisian participants , Ms Amel Bouchamaoui Hammami(First vice president of CNFCE : Chambre Nationale Femmes Chefs d’Entreprises Tunis) , who argued that Tunisia should not be included in the MENA region as to women achievements !!
The two other main subjects of the conference which are : Entrepreneurship and Social Inclusion and Gender Equality were respectively discussed by : Efka Heder ,Director South East European Centre for Entrepreneurial Learning along with Dragica Jerkov , President of the Adriatic Ionian SEE Business Women Association , and Adriana Luciano from the University of Turin.
After a good lunch, the afternoon sessions started with a speech about “Globalization and Flexibility by Luciano Gallino, Professor Emeritus of sociology at Turin University. Then the videos prepared by women bloggers the day before were presented by Silvia Cambie .After that an open dialogue started under the moderation of Marc Gramberger (Prospex).
In the evening all the participants had been invited to a dinner in the Teatro Regio and to a wonderful theatre piece Clara Schaumann in the Teatro Piccolo Regio .
The conference has been very interesting, many recommendations and advices to improve women’s situation and to reach gender equality have been issued but the inflammatory question is : will decisions makers hear us?
What I enjoyed most is the Italian food and wine, and meeting so many people , exchanging a plethora of ideas and discussing FREELY !Visiting the city of Turin has been really wonderful!