samedi 30 janvier 2010
مريام فارس و المرابيط
vendredi 29 janvier 2010
Arrestation d 'un blogueur Marocain / Moroccan blogger arrested/إيقاف مدوّن مغربي
Fragment of a Person
She was sitting there at the court. She was sitting on the bench trying to focus on what the lawyers were saying ,trying to look comfortable and at ease, trying to hide her pain and worries. But the agonized look in her eyes during the moments of remembrance betrayed her .The remembrance of two months of horror ...of pain! A void look of indifference she would sometimes wear when she disappears inside of herself uncovered the veil of courage she was trying to hide the face behind !
dimanche 24 janvier 2010
جاي منين امال المثلوثي
samedi 23 janvier 2010
بغداد تحترق
بغداد تحترق: مدوّنة فتاة من العراق, كتاب قرأته فشدّني. لكنّني أريد أن أبدأ بتعريف عبارة مدوّنة قبل الغوص في و الحديث عن الكتاب . فمن خلال حديثي مع بعض الناس عرفت أنّ هذه العبارة مازالت غير معروفة.مدوّنة هي الترجمة المستعملة و المتعارف عليها للكلمة الانجليزية BLOGو المتكوّنة أصليا من كلمتين:WEB و LOG و التي تترجم إلى العربية بسجل الشبكة و هذا المصطلح صاغه جورن بارجر في ديسمبر 1997 قبل أن يحوّله بيتر ميرهولز إلى جملة "BLOG WE" في سنة 1999 . و بعد مدّة قصيرة استعمل ايفان ويليامز كلمة BLOG كاسم و فعل على حدّ السواء.و ابتكر أيضا مصطلح مدوّن مع كسرة تحت الواو و هو صاحب المدوّنة . و المدوّنة عبارة عن موقع الكتروني عادة ما يكون شخصيا يمكن أن تدخل فيه نصوص, و فيديوهات و صور حول حدث معيّن أو خواطر مرّت بذهنك. و يمكن أيضا أن تستقبل فيه تعاليق و تكون المدخلات مرتّبة ترتيبا تصاعديا. و تختلف المدوّنات فبعضها توّفر العديد من الأخبار و التعليقات حول أحداث معيّنة و بعضها الآخر تستعمل كيوميات شخصية على الانترنت. و كانت بدايا ت المدوّنات بطيئة و محتشمة لتكتسب بعد ذلك شعبية كبيرة و ذلك في أواخر سنة 1999و بحلول سنة2004 ازداد استخدام المدوّنات و صارت تستخدم في خدمات الأنباء و في الاستشارات السياسية
و كتاب بغداد تحترق هو عبارة عن مجموعة تدوينات لفتاة عراقية خلال فترة الحرب فأوّل تدويناتها بدأت في شهر أوت 2003أي بعد 5أشهر من اندلاع الحرب في العراق (20مارس2003). و هاته الفتاة العراقية مجهولة الهوية و بقيت تكتب لمدّة سنة وتنقل و قائع الحرب بصفة واقعية و كما عاشها الشعب العراقي. كلّ مانعرفه عنها من خلال ما كتبت هو أنّها في العشرينات من عمرها و أنّها تنتمي إلى الطبقة المتوّسطة و أنّها كانت تعمل في مهنة في ميدان المعلوماتية قبل اندلاع الحرب . المدوّنة كتبت بلغة انجليزية ممتازة تغلب عليها السخرية والمدخلات الجديدة على المدوّنة تكون أحيانا يومية و أحيانا أخرى أسبوعيا و تفسّر المدوّنة ذلك بعوامل مختلفة أهمّها توّفر التيّار الكهربائي أو غيابه . ما يجعل هذا الكتاب مشوّقا هو نقله للأخبار بصفة مختلفة عمّا تنقله لنا وسائل الإعلام العادية . فريفر باند كما اختارت المدوّنة أن تسمّي نفسها ترى أنّ الحرب ليست القتالات و التفجيرات التي تتناقلها و سائل الإعلام بل هي شيء معاش في كلّ يوم و في كلّ لحطة و في كلّ مكان . فهي في أحيان تنقل لنا وقائع انفجار عايشته و أخاها من على سقف بيت عائلاتها البغدادي و تعلّق عليه مبرزة تمييزها لمختلف الأسلحة و الصواريخ المستعملة من خلال دويّها فقط . و في أحيان أحرى تطالعنا بتحليل نقديّ دقيق عن خطاب أحد وزراء العراق أو أحد المسؤولين الأمريكيين , نقد دقيق عادة ما نجد فيه سخرية تشدّنا إلى قراءته و الإمعان في معانيه المختلفة. هي تحدّثنا أحيانا عن جنازة جار لعائلاتها ,اختفى لمدّة أشهر ليتمّ العثور على جثته بعد أشهر محترقة داخل سيارته على بعد كيلومترات من بغداد أو رحلة طويلة في محاولة لدفن خالة وافاها الأجل المحتوم , رحلة طويلة لامتلاء الجوامع و كثرة الجنائز . هي تفاجئنا أحيانا بوصفة لبعض الحلويات العراقية و هي تنقل لنا الأجواء الرمضانية لعائلة تعيش تحت الحصار عرضة للصواريخ المنفجرة هنا و هناك في أرجاء بغداد. هي تحدّثنا عن العودة المدرسية لتنقل لنا ما تتعرّض له المعلّمات و النساء العاملات من أخطار مثل الاغتصاب و القتل و الذبح وما صارت عليه حالة المدارس و المعاهد و الجامعات حيث طالها التخريب و شملها النهب. نجد في المدوّنة تفاصيل عن الحياة اليومية , عن مشقّة الحصول على المياه و كيفية تقسيمها و عن الفرحة لرجوع التيار الكهربائي بعد انقطاع طويل و عن المعاملات مع الأجوار و الأقاربو عن عذاب المرور عبر نقط التفتيش المنتشرة في أنحاء البلاد و عن الهلع و الفزع لسماع تفجير لا يبعد إلاّ بعض الأمتار عن بيت عائلتها الصغيرة .
حالما تبدأ في قراءة الكتاب تصبح حرب" ريفرباند" حربك فتعيش تفاصيلها و ترى الأشياء من خلال عينيها و تحليلها للأشياء.فتسافر معها و تفرح لرجوع التيار الكهربائي و يعتريك الحزن لوفاة قريب لها و الخوف لانفجار صاروخ قرب منزلها . تشدّك التفاصيل التي يعجز أيّ صحافيّ محترف عن نقلها بتلك الطريقة و تسحرك طريقة كتابتها فلا تترك الكتاب حتى تكمله.
ملاحظة: في الأصل هذا النص لم يكتب للمدوّنة و لكن بعد مدّة قرّرت نشره, كما أنّني سبق و كتبت عن هذا الكتاب باللغة الفرنسية قبل أن أقوم بتدمير كلّ محتويات المدوّنة في لحظة غضب و يأس و ألم
vendredi 22 janvier 2010
اختناق
mardi 19 janvier 2010
samedi 16 janvier 2010
Free Tunisian Students
Parce que leur place n'est pas en prison, parce que leurs activités syndicales sont un droit absolu, parce que nous refusons l'emprisonnement pour les opinions politiques,les blogueurs Tunisiens se mobilisent pour soutenir et venir en aide aux étudiants détenus!!
vendredi 15 janvier 2010
jeudi 14 janvier 2010
Une pensee a Haiti
Mes pensées vont également a la famille de Mr Hedi Annabi disparu pendant le tremblement de terre
لماذا تناسى المدوّنون قضية الطلبة ؟
mardi 12 janvier 2010
جفاف قلمي
lundi 11 janvier 2010
samedi 9 janvier 2010
إلى ولدي البشير العبيدي
إلى ولدي
و مني إلى كل الذين تعذبوا
تم إيقاف البشير ألعبيدي و ابنه مظفر ألعبيدي في 01/07/2008 على الساعة الواحدة بعد الزوال و دام الاحتفاظ بهما على ذمة التحقيق بمنطقة الشرطة بقفصه إلى يوم 08/07/2008 و قد تعرض المظفر إلى شتى أنواع التعذيب لانتزاع شهادة منه تدين والده البشير في التحريض على الاعتداء على مركز الأمن يوم 06/04/2008 إلا أن المظفر رفض الإدلاء بشهادة الزور و تمسك بأقواله حتى أثناء المكافحة و كان صراخه يملا أرجاء المنطقة على مسمع من والده و في الغرفة المجاورة كان البشير يسمع صراخ ابنه و يتألم لألمه و لا يقدر على فعل شئ فجاءت هذه العبارات في خاطره دونها بعد نقله إلى سجن القصرين و لم يتسنى نشرها إلا الآن.
لاتصرخ يا ولدي
اصبر ...
فصراخك طرق عنيف في أذني
جمر على جلدي
جرح عميق ينزف منه دمي
احمر...احمر...احمر...
لا تصرخ يا ولدي
اصبر...
ستظل الغيمة في الافق البعيد
و يغطي الثلج قمم الجبال السمر
و تمطر...تمطر...تمطر...
لا تصرخ يا ولدي
اصبر
سيجئ الربيع
و يغطي روابينا السنبل الاخضر
و تعود اسراب الطير
تعانق الدفء و تغني
و ستزهر...تزهر...تزهر...
لا تصرخ يا ولدي
اصبر
عانق خيوط الشمس و قاوم
احفر باظافرك الصخر و داوم
لا تساوم...
فالفجر قادم
اصبر يا ولدي
و تذكر قول جدك الاكبر
جلادك العبد
و انت الحر
جلادك المهزوم
ا نت المنتصر
لا تصرخ يا ولدي
اصبر...
فانت المظفر...
انت المظفر...
سجن القصرين في جويلية 2008
البشير العبيدي
مجرد رأي
نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...
-
أصبت بمرض مزمن منذ نعومة أظافري فحرمت من ممارسة حياة طبيعية لما تعلق الامر بالتعرض الى أشعة الشمس و ممارسة الرياضة و غيرها من الانشطة ال...
-
“ا غفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية, بعضكم سيقول بذيئة, لا بأس .. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه” ― مظفر النواب ...
-
و ينطلق الجسد في رقصة محمومة ... ذاك الفستان الأسود يبدو غير لائق بالسهرة فتطلب من صديقة لها غطاء رأس بمسحة تونسية ( فولارة ) لتربطها حول خا...