من اجتهادات ادارات السجون في تونس و مساهمة في رفع التحديات و رفع برشة حاجات أخرى ,اختارت الكليب هذا كنشيد رسمي يتعدّى يوميا في الشنابر ,على الأقلّ متاع حبس المرناقية ,و ذلك مساهمة في نشر الثقافة و تعميمها على جميع المواطنين الصالحين منهم و الطالحين
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
مجرد رأي
نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...
-
أصبت بمرض مزمن منذ نعومة أظافري فحرمت من ممارسة حياة طبيعية لما تعلق الامر بالتعرض الى أشعة الشمس و ممارسة الرياضة و غيرها من الانشطة ال...
-
“ا غفروا لي حزني وخمري وغضبي وكلماتي القاسية, بعضكم سيقول بذيئة, لا بأس .. أروني موقفا أكثر بذاءة مما نحن فيه” ― مظفر النواب ...
-
و ينطلق الجسد في رقصة محمومة ... ذاك الفستان الأسود يبدو غير لائق بالسهرة فتطلب من صديقة لها غطاء رأس بمسحة تونسية ( فولارة ) لتربطها حول خا...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire