تصلني دعوات لا تحصى عدّا للمشاركة في ندوات و ملتقيات وورشات عمل ذات صلة بأنشطتي تنتضم هنا و هنالك في بلدان و مدن كثيرة ...و كثيرا ما يستحيل عليّ أن أستجيب لدعوات رغم رغبتي في ذلك ... لكنّني أسعى جاهدة إلى المشاركة في كلّ ما ينتضم في البلدان العربية و خصوصا متى تعلّق الأمر بموضوع التدوين و مواضيع الالتزام بهبّات الشباب المتنامية و بنصرة الشعوب التي تعاند القدر و تبتغي استجابته لمطامحها...
و بما أنّه لم يتسنّ لي في فرصة سابقة أن أشارك زملائي المدوّنين و زميلاتي المدوّنات في لقاء انعقد في موريتانيا فأنّني سارعت بالاستجابة المبدئية لدعوة وصلتني منذ أسابيع من نواكشوط حتّى دون أن أتمعّن في موضوعها و أدقّق في مصدرها.
و في الأثناء تبيّن لي أنّ الدعوة تتعلّق بملتقى تنظّمه السلطة الرسمية و يتمحور حول موضوع اتحاد مغاربي مسالم . كما بلغني أنّ السلطة الحاكمة حالت دون عقد ندوة حول تقنيات التواصل الاجتماعي دعت اليها هيئة قانونية ابتغت ربط الصلة بين النشطاء الموريتانيين و بين زملائهم العرب
و عليه فقد قرّر ت مقاطعة أعمال الملتقى الذي دعيت إليه لاعتبارات عدّة أهمّها عدم تعوّدي المشاركة في المناسبات و الأحداث الرسمية و ثباتي على الوقوف في صفّ الشباب و الشعوب.
و السلام
ذاك عشمنا في كل من ساهم بصنع ثورة الكرامة ، لكي الف شكر
RépondreSupprimerتكذب تكذب تكذب تكذب تكذب تكذب تكذب تكذب تكذب
RépondreSupprimerhttps://twitter.com/#!/mejdmr :
RépondreSupprimerيارك الله فيك
https://twitter.com/#!/mejdmr :
RépondreSupprimerبارك الله فيك
https://twitter.com/#!/mejdmr :
RépondreSupprimerبارك الله فيك..
شكرا آنسة على قبول الدعوة مبدئا, وألف شكر لرفضك المشاركة في ملتقى رسميي حفاظا منك على خطك الحيادي المميز، شخصيا كموريتاني تمنيت تشريفك لبدلي لتتعرفي وتقيمي الطاقات الشبابية الواعدة لدينا، ولعلك تبثين لديهم روح الحماسة باعتبار ريادة في المجال الحقوقي والصيت الدولي الكبير الذي تحظى به. لعل التجربة تتكر دون تدخل رسمي فنعوض فرصة وجودك بيننا بلقاء آخر
RépondreSupprimerرائعة انت يالينا بن مهني لن ننسى موقفك
RépondreSupprimerأنت رائعة أختي الغالية.. ستكون هنالك فرصة قريبة تأتين فيها إلى موريتانيا بعيدا عن السلطة وترهاتها
RépondreSupprimer@multitaches شكرا هذا لا يدلّ الا على رفعة اخلاقك هههه
RépondreSupprimerشكرا لك ، هذا طننا بك ، فرفقائك في الربيع العربي " حركة 25 فبراير " تسام سوء العذاب و أصناف التنكيل من طرف هذا النظام
RépondreSupprimerدمت وفية لمبادئك السامية
we support your decision as young Mauritanian revolutionaries...they will use you as a trojan horse to enter the forbidden place they could not reach by themselves.
RépondreSupprimerنشكر إخلاصك مع القضية و تفاعلك مع الموضوع
RépondreSupprimerنشكر إخلاصك مع القضية و تفاعلك مع الموضوع
RépondreSupprimerشكرا لك هذا ظننا بك، لأن زمن القمع ولى و من ينصر الظالمين لا ينبغي أن ينصره العادلون ألف تحية لك من شباب حركة 25 فبراير
RépondreSupprimerشكرا لك أختى الكريمة
RépondreSupprimerكان بودنا أن نتبادل معك أطراف الحديث ونتناقش في واقعنا العربي الحالي والمتجدد ولاكن حسنا فعلت
فقبول تلك الدعوة يساعد فى تلميع وجع النظام القيح المتعسكرى في فعله والمتخلف في فكره ..
الف شكر مني شخصيا ونيابة عن كثير من الشباب الموريتاني الثائر فى الحاضر والناجح فى المستقبل
نشكركي على هذا الموقف الشجاع
RépondreSupprimerMerci beaucoup, LINA pour ce geste fidèle aux principes de liberté, de justice et de tolérance.
RépondreSupprimerJ’espère que d'autres blogueurs suivront
Le général AZIZ cherche à maquiller sa dictature Déprédatrice
IL Y A AUCUNE FORME DE REVOLUTION EN MAURITANIE LES GENS QUI SE DISENT MOUVEMENT DU 25 FEVR ILS N ONT PU REGROUPER 100 PERSONNES C LA RELAITE
RépondreSupprimerيا بنية تونسية أقول لك انت بحاجة كبيرة إلى إتقان اللغة العربية بشكل دقيق خال من الهنات.فأنا أول مرة ادخل مدونتك وأقرأ شيئا مما تكتبين ، وقد لاحظت الكثير من الأخطاء الإملائية والكثير من الأخطاء في الصياغة أرجو الانتباه لذلك حتى تتمكني من شق طريقك دون عثرات
RépondreSupprimerاتمنى لك التوفيق
ناصح
mouazaaz@yahoo.com
شكرا لك اختي الكريمة ، موقف لن ينساه لك الموريتانيون الذين يسوسهم عسكري انقلابي أتى على الأخضر و اليابس .
RépondreSupprimerلك كل التحية و لتونس الخضراء مفخرة العرب و عزهم
ألف شكر أيتها الرااااااائعة ..
RépondreSupprimerموقف لن ينسى لك ..
أحترم رأيك و تعجبني طريقتك........... لكني أدعوك لمراجعة موقفك و أن تطلعي بنفسك على وضعية النظام الموريتاني بنفسك لأنه نظام منتخب بطريقة شرعية و لم يكمل بعد ثلاثة سنين
RépondreSupprimerو ليس من رأى كمن سمع
تقبلي مروري
أحترم رأيك و تعجبني طريقتك........... لكني أدعوك لمراجعة موقفك و أن تطلعي بنفسك على وضعية النظام الموريتاني بنفسك لأنه نظام منتخب بطريقة شرعية و لم يكمل بعد ثلاثة سنين
RépondreSupprimerو ليس من رأى كمن سمع
تقبلي مروري